بعد سنوات من معاناة أهالي المنطقة | الصحة السعودية تفتح «مستشفى جازان التخصصي» وأمير جازان يدشنه بسعة 500 سرير!! وهذا عدد المستفيدين
الصحة السعودية تفتح «مستشفى جازان التخصصي» وأمير جازان يدشنه بسعة 500 سرير!!، وهذا هو دور المملكة الحقيقي والذي طالما اعتدنا عليه في إنقاذ أهلها وأسرها من فقدان أبسط الحقوق الحياتية، فبهذا العمل الضخم عادت الحياة تدب في قلوب إحدى مناطق جازان بعد إيجادها صعوبة في تلقي العلاج والرعاية الطبية وقت الحاجة، ونحن من خلال موقع هلا سعودية نتعرف على تفاصيل هذا المشروع الطبي الضخم داخل جازان.
الصحة السعودية تفتح «مستشفى جازان التخصصي» وأمير جازان يدشنه بسعة 500 سرير!! وهذا عدد المستفيدين
حضر الأمير “محمد بن ناصر بن عبد العزيز” أمير منطقة جازان بالأمس تدشين المرحلة الأولى من مستشفى جازان التخصصي، وذلك على مساحة شاسعة وكبيرة جدًا حوالي 374 ألف متر مربع.
فهو يسعى إلى أن تخدم هذه المشفى حوالي 1.4 مليون مستفيد، لذا قام بتوفير 500 سرير، سيكون كل منهم مُرفق بكافة الخدمات الطبية والصحية بالكامل، وذلك ليوفر على كل مواطن وفرد مقيم داخل جازان معاناة السفر إلى الرياض أو جدة لتلقي العلاج المناسب هناك.
كما قدم خالص الشكر نيابةً عن أهالي وأسر المنطقة لخادم الحرمين الشريفين الملك “سلمان بن عبد العزيز” و”ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان” على كل ما يقوموا به من أعمال وتطورات إنشائية لضمان حياة آمنة لكافة مواطني المملكة وأفرادها الوافدين.
شاهد أيضًا: كم نسبة القبول في جامعة جازان؟ نسب قبول جامعة جازان وشروط القبول
تصريحات مدير عام صحة جازان بشأن مستشفى جازان التخصصي
كما صرّح مدير عام صحة جازان “الطبيب عواجي النعمي” أن كافة المشروعات المُقامة داخل المملكة من مشروعات صحية وطبية تطويرية تخطت تكلفتها 1.2 مليار ريال سعودي.
وذلك لبحث المملكة الدائم على تلبية كافة احتياجات المستفيدين، مُشيرًا إلى أن “مستشفى جازان التخصصي” يُعد ضمن أضخم وأبرز إسهامات وزارة الصحة والتي بها ستتمكن من رفع جودة الخدمات الصحية وتقليل الإحالات للمستشفيات المرجعية.
شاهد أيضًا: شروط القبول في المسار الصحي جامعة الملك عبدالعزيز الأوراق المطلوبة للتسجيل في جامعة الملك عبد العزيز
ولا زالت تعمل المملكة بكل ما أوتيت من قوة وقدرة على توفير أفضل حياة ومعيشة لأبنائها، فهي لا تنظر لأي شيء إلا لاستقرار شعبها سكنيًا وصحيًا، دون تعرضهم إلى فقر الحاجة الطبية وزيادة الأمراض وتفاقم الحالات سوءًا ـ لا قدر الله ـ
